الثلث الأول من الحمل No Further a Mystery
الثلث الأول من الحمل No Further a Mystery
Blog Article
تورم الثديين، والشعور بألم فيهما، وكذلك كبر حجمهما نتيجة التغيرات الهرمونية التي تحدث في فترة الحمل؛ لتجهيز الثديين لاستقبال الحليب عما قريب.
الإقلاع عن التدخين بكافة أشكاله، وتجنب البقاء في مكان يتواجد التدخين فيه.
سواء قبلنا أو رفضنا المقارنة التي يضعها ميل، فمن غير الواضح على الأقل أن كون إساءة رأي مُعين إلى بعض الناس يُعد سبباً كافياً لقمعه.
اعتبارًا من هذا الأسبوع السادس والثلاثين من الحمل، يتمتع الجنين بحماية ضد العديد من الفيروسات بفضل الأجسام المضادة.
وبنهاية هذا الأسبوع، قد يصبح الجنين أكبر بقليل من طرف ماسحة قلم الرصاص.
الثلث الثاني - من الأسبوع الثالث عشر من الحمل وحتى الأسبوع الرابع والعشرون
ثم يتم إرسال المقالات التي لم يتم رفضها بإيجاز إلى الخبراء المُتخصصين في موضوع المقال للمراجعة.
حاولي ألا تأكلي أو تشربي خلال ساعات قليلة قبل الذهاب إلى السرير.
تساءلت مقالة توفيل عن سبب رفض الأشخاص الذين يدعمون بقوة حق المرء في اختيار جنسه حقاً مماثلاً في اختيار عرقه.
تُعدّ حاجة الحامل من الحديد في الشهور الأولى من الحمل قليلة، ويُعزى ذلك لآثاره الجانبية التي تؤدي إلى تفاقم الشعور بغثيان الصباح، إلّا أنّ حاجتها منه تزداد خلال الثلث الثاني والثالث من الحمل، وذلك لدوره في المحافظة على مستويات الدم في الجسم، والمساعدة على نمو المشيمة، والجنين، وتجدر الإشارة إلى أنّه للحصول على أفضل امتصاصٍ للحديد يُفضل تناوله مع فيتامين ج.[٩]
وعلى الرغم من أهمية وضرورة المُكملات الغذائيّة في هذه الفترة إلا أنّه تجب استشارة الطبيب فيما يتعلق بالجرعات، وفوائدها، وأمانها للاستخدام قبل تناولها، ويجدر التنويه إلى أنّ المكملات الغذائيّة لا تحلّ محل النظام الغذائي اليومي الصحي، إلا أنها تُساعد على تلبية الحاجات وسدِّ الفجوات الغذائيّة، وللحصول على حملٍ صحي للمرأة، والجنين يعدّ إمداد الجسم بجميع العناصر الغذائيّة الضرورية والتي يحتاجها، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضيّة، والنوم الكافي، وتقليل التوتّر عوامل مهمة لتحقيق ذلك.[٢]
فعلقم بتفعيل حسابك و الاستمتاع بالمميزات العديدة للدكاترة
قد تساعد أكياس الثلج ومسكنات الألم تعرّف على المزيد التي تصرف بدون وصفة طبية وتمارين الاسترخاء في تخفيف الألم.
أخبري الطبيب أيضًا بالمشكلات الحساسة، مثل التعرض للعنف المنزلي، أو تعاطي المخدرات في الماضي. من شأن هذا أن يساعد الطبيب على تقديم أفضل رعاية لك ولطفلك.